الخميس، 11 يناير 2018

البيت الأبيض يطالب إيران بـ"الإفراج الفوري" عن المعتقلين

البيت الأبيض يطالب إيران بـالإفراج الفوري" عن المعتقلين

 

طالب البيت الأبيض، الأربعاء، إيران بالإفراج الفوري عن المعتقلين السياسيين في إيران، وأكد أن واشنطن ستحاسب قادة إيران ولن تبقى صامتة بينما تنتهك طهران حقوق مواطنيها.

وأكدت الرئاسة الأميركية، وجود تقارير حول تعذيب وقتل المتظاهرين في المعتقلات الإيرانية، ووصفت الأمر بالمزعج للغاية.
ولقي أكثر من 20 شخصا مصرعهم في إيران، بعدما تحولت التظاهرات التي خرجت احتجاجا على الوضع الاقتصادي إلى احتجاجات ضد النظام برمته.
وقال مسؤول كبير في الإدارة الأميركية، الأسبوع الماضي، إن البيت الابيض يعتزم فرض عقوبات جديدة على عناصر في النظام الإيراني أو مؤيدين له، متورطين في "قمع" التظاهرات الاحتجاجية في إيران التي كانت اندلعت الخميس الماضي.
وذكر المسؤول الذي طلب عدم ذكر اسمه "ننظر في كل الاحتمالات" بشأن منظمات وأفراد يمكن استهدافهم بمثل هذه الإجراءات العقابية جراء انتهاك حقوق الإنسان، وعمليات رقابة أو إعاقة لحرية التجمع

قالت مصادر في وزارة الخارجية التركية، الأربعاء إن الوزارة استدعت القائم بالأعمال الأميركي في أنقرة بشأن التطورات الأخيرة في سوريا.

ولم تذكر المصادر تفاصيل بشأن بواعث قلق أنقرة، وفق ما أوردت وكالة "رويترز".

ونشب خلاف بين تركيا والولايات المتحدة بشأن سياسة واشنطن في دعم وحدات حماية الشعب الكردية السورية التي تعتبرها أنقرة امتدادا لحزب العمال لكردستاني المحظور الذي يخوض تمردا في جنوب شرق تركيا.
وكان وزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغ الإيراني لو قد صرح في وقت سابق أن العلاقات مع واشنطن قد تتضرر بسبب رفض الأخيرة تسليم الأخيرة الداعية فتح الله غولن الذي تتهمه أنقرة بتدبير المحاولة الانقلابية في 2016.
وأشار الوزير إلى أن السبب الآخر الذي من المرجح أن يعكر صفو العلاقات بين الدولتين هو إمداد الأكراد بالسلاح.
واعتبر أوغلو أنه ما لم تقم واشنطن باتخاذ إجراءات مناسبة لحل هذين الملفين، فإن العلاقات ستتدهور، وفق ما نقلت "رويترز" عن وكالة "الأناضول" الرسمية التركية.
وتعيش العلاقات الثنائية بين الدولتين أيضا توترا بسبب أمور أخرى منها اتهام محكمة أميركية لرجل أعمال تركي بشأن الالتفاف على العقوبات الأميركية المفروضة على إيران.
تظاهر أنصار المجلس الوطني للمقاومة ة، الأربعاء، في بروكسل احتجاجا على زيارة وزير خارجية إيران محمد جواد ظريف إلى بلجيكا للقاء نظرائه في الاتحاد الأوروبي.
وجرت الاحتجاجات أمام مقري المفوضية الأوروبية والمجلس الأوروبي، حيث من المنتظر أن يجتمع ظريف، الخميس، مع منسقة السياسية الخارجية بالاتحاد الأوروبي فيديريكا موغيريني ووزيري خارجية بريطانيا وفرنسا، لعقد محادثات حول الاتفاق النووي.
وطالب المحتجون الاتحاد الأوروبي إلى دعم الاحتجاجات المستمرة في إيران، وفق ما نقلت الأسوشيتد برس.
وتأججت الاحتجاجات في إيران، في 28 ديسمبر الماضي، بسبب الوضع الاقتصادي، ثم انتقل الغضب إلى مختلف أرجاء البلاد لتصبح الأضخم منذ انتخابات الرئاسة المتنازع عليها عام 2009.
فيما دعا بعض المحتجين إلى الإطاحة بالحكومة، قتل ما لا يقل عن 21 شخصا خلال الاشتباكات

وعرقل قاض أميركي، تحرك ترامب لإنهاء برنامج يحمي المهاجرين صغار السن الذي وصلوا إلى الولايات المتحدة بطريقة غير مشروعة مع آبائهم.
وكتب ترامب في تغريدة على تويتر، الأربعاء، "هذا يظهر ببساطة للجميع إلى أي مدى وصل جور وتصدع نظامنا القضائي.. عندما يسرع الطرف الآخر (مثلما حدث مع برنامج حماية المهاجرين الصغار) إلى الدائرة التاسعة ودائما تقريبا يكسب (الحكم) قبل أن تبطله محاكم أعلى درجة".
أعلنت ماليزيا أنها ستدفع لشركة "أوشن إنفينيتي" الأميركية ما يصل إلى 70 مليون دولار، إذا تمكنت من العثور على حطام طائرة الركاب المفقودة (الرحلة 370)، أو الصندوقين الأسودين في غضون 3 أشهر.
وذكر وزير النقل، ليو تيونغ لاي، أن هناك فرصة بنسبة 85 بالمئة للعثور على الحطام في مربع جديد تبلغ مساحته 25 ألف كيلومتر، الذي حدده خبراء.
ووقعت الحكومة اتفاقا مع الشركة، ومقرها تكساس، الأربعاء، لاستئناف البحث عن الطائرة التي اختفت قبل نحو 4 سنوات.
وتوقف البحث رسميا عن الطائرة في جنوب المحيط الهندي العام الماضي.
واختفت الطائرة في 8 مارس عام 2014 خلال رحلة من كوالالمبور إلى بكين، وكان على متنها 239 شخصا.
طالبت الولايات المتحدة بالإفراج الفوري، عن المعتقلين السياسيين في إيران ومن ضمنهم، المعتقلون على خلفية الاحتجاجات الأخيرة في إيران. وجاء في بيان صادر عن البيت الأبيض، اليوم الأربعاء: "الولايات المتحدة تدعو إلى الإفراج الفوري، عن جميع المعتقلين السياسيين في إيران، بمن فيهم الذين تضرروا جراء قمع
 

0 التعليقات

إرسال تعليق

 
لأعلى